Home
Links
Contact
About us
Impressum
Site Map


YouTube Links
App Download


WATERS OF LIFE
WoL AUDIO


عربي
Aymara
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
বাংলা
Български
Cebuano
Deutsch
Ελληνικά
English
Español-AM
Español-ES
فارسی
Français
Fulfulde
Gjuha shqipe
Guarani
հայերեն
한국어
עברית
हिन्दी
Italiano
Қазақша
Кыргызча
Македонски
Malagasy
മലയാളം
日本語
O‘zbek
Plattdüütsch
Português
پن٘جابی
Quechua
Română
Русский
Schwyzerdütsch
Srpski/Српски
سِنڌِي‎
Slovenščina
Svenska
தமிழ்
Türkçe
Українська
اردو
中文

Home -- Arabic -- Perform a PLAY -- 128 (No more thirst)

Previous Piece -- Next Piece

!قصص تمثيلية -- إستعملها كمسرحية مع أصدقائك
مسرحيات للأولاد للتمثيل

821. لا عَطَش بَعْدَ الآن


كان الكثير من سكان المدينة يتحاشون الاختلاط بهذه المرأة.

المرأة السامرية: "الكل يشير ٳليَّ بالأصابع. كما لو أنهم خالين من أي عيب. آمل أن لا ألتقي بأحد عند ذهابي ٳلى البئر.

(خطوات / طريق حجرية)

عند الثانية عشر ظهرًا، حملت المرأة جرّتها وغادرت المدينة. نادرًا جدًّا ما التقت بأحد ظهرًا بسبب حدّة الشمس. عادة كان سكان مدينة سوخار يذهبون صباحًا أو مساءً ٳلى البئر.

المرأة السامرية: "من يجلس هناك عند البئر؟"

يسوع: "أعطيني لأشرب."

المرأة السامرية: "لماذا تتكلم معي؟ فأنت يهودي وأنا سامرية."

ألا يعرف هذا الغريب بأن اليهود لا يخالطون السامريين. لأن هؤلاء قد تزوجوا بغرباء وعبدوا الأصنام؟ طبعًا، هو على علم بذلك، لكنه لا يتحاشى من المنبوذين. فيسوع هو مختلف.

يسوع: "لو كنت تعرفين من أنا، لطلبت مني أن أسقيك، وأنا أعطيك ماء الحياة."

المرأة السامرية: "بماذا ستجلب الماء؟ البئر عميقة."

يسوع: "من يشرب من هذا الماء يعطش ثانية. لكن من يشرب من الماء الذي أعطيه أنا، لا يعطش أبدًا."

ٳن الأمنيات التي في القلب هي كالعطش. عندما تتحقق، تظهر أمنيات أخرى. وهكذا على الدوام. القلب لا يكتفي أبدًا. فهو دائم العطش. ما من مغامرة جميلة أو لقب رياضي أو صديق جيّد أو شيء آخر يستطيع ٳطفاء عطش الحياة. فهذا عطش لا يرويه ٳلَّا شخص واحد، هو ذلك الجالس هناك عند البئر. المرأة أحسّت بذلك.

المرأة السامرية: "أعطني من هذا الماء، فلا أعطش ولا أعود ٳلى البئر ثانية."

يسوع: "أحضري زوجك."

المرأة السامرية: "ليس عندي زوج."

يسوع: "أنا أعرف هذا، كان لديك خمسة أزواج وأنت تعيشين سوية مع رجل لم تتزوجيه."

يسوع عرف كل شيء. وبالرغم من هذا لم يتحاشى المرأة.

المرأة السامرية: "الله أرسلك. أنا أعرف بأن المخلّص سيأتي."

يسوع: "أنا هو."

غفر يسوع لها خطاياها و أعطاها حياةً جديدةً، سعيدةً.

من شدّة سرورها تركت المرأة جرتها وركضت ٳلى المدينة تدعو الناس للمجيء ٳلى يسوع.

وأنا أدعوك: تعال ٳلى يسوع. وعندها ستقول ما قاله سكان سوخار:

ولد: "أنا أومن الآن بيسوع. وذلك ليس لأنك أنت أخبرتيني عنه، بل لأنني تعرفت عليه بنفسي. وعرفت أنه هو بالحقيقة مخلصّ العالم."


الأشخاص: الراوي – المرأة السامرية – يسوع – ولد.

ynamreG FEC :thgirypoC ©

www.WoL-Children.net

Page last modified on May 28, 2025, at 08:50 AM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)