Home
Links
Contact
About us
Impressum
Site Map


YouTube Links
App Download


WATERS OF LIFE
WoL AUDIO


عربي
Aymara
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
বাংলা
Български
Cebuano
Deutsch
Ελληνικά
English
Español-AM
Español-ES
فارسی
Français
Fulfulde
Gjuha shqipe
Guarani
հայերեն
한국어
עברית
हिन्दी
Italiano
Қазақша
Кыргызча
Македонски
Malagasy
മലയാളം
日本語
O‘zbek
Plattdüütsch
Português
پن٘جابی
Quechua
Română
Русский
Schwyzerdütsch
Srpski/Српски
سِنڌِي‎
Slovenščina
Svenska
தமிழ்
Türkçe
Українська
اردو
中文

Home -- Arabic -- Perform a PLAY -- 081 (Man over board 1)

Previous Piece -- Next Piece

!قصص تمثيلية -- إستعملها كمسرحية مع أصدقائك
مسرحيات للأولاد للتمثيل

18. وَقَعَ مِن السَفِينَة ١


تعالوا معنا، سنقوم بجولة في المدينة.

صبي: "هذه القلعة محصنة جدًّا، أنا سأصعد لأشاهد أبراج الحراسة."

بنت: "أنا أفضل الذهاب إلى المكتبة العامة. هناك أستطيع أن أقرأ لساعات."

صبي: "كم هو رائع قصر الملك هذا. أنظروا كم هو فخم!"

بنت: "أنا سأذهب إلى حديقة الحيوانات."

صبي: "أتريدين أنت زيارة أقاربك هناك؟" (قهقهة)

قبل سنين كثيرة، نظر الرب إلى هذه المدينة. لم يتأثر بواجهة الأبنية الجميلة، بل رأى خلف ذلك الكثير من الكراهية والحقد، الكثير من الغش والإجرام. فالناس في هذه المدينة كانوا يعيشون كما لو أن لا وجود لله ولوصاياه. لقد نسوا خالقهم. هذا أسوأ ما يمكن أن يحدث للإنسان.

إذا نظر الله اليوم إليك، ما تراه يرى في حياتك؟ يجب عليه أن يعاقب الخطيئة لأنه قدوسٌ. لكن الله هو محبةٌ أيضًا. هو يريد للناس الخلاص، لذلك هو يحذر ويمهل.

الله تكلم: "يونان، إذهب إلى نينوى، المدينة الكبيرة والشهيرة، حذرهم من عقابي. فالناس هناك قد نسوني."

ذهب يونان – إنما ليس إلى نينوى.

(خطوات، تنهدات...)

يونان: "لن أذهب أبدًا إلى نينوى! إلى أعداء بلادنا؟ لا... فأنا لست بمجنون. عليهم أن يموتوا، فهذا ما يستحقونه. في المرفأ هناك أرى سفينة تهمّ بالسفر. سأدفع لهم جيدًا وأبتعد من هنا."

الهرب من الله سيكلف كثيرًا. صعد يونان إلى السفينة ونام في مخزن البضاعة بين البراميل والأكياس متعبًا. كم كان غبيًّا! هل يستطيع أحدٌ الهرب من الله؟ إن الله يستطيع أن يرانا حتى لو كنا في آخر الدنيا. رأى الله يونان.

في الحال هبت عاصفة هوجاء. أخذ طاقم السفينة يصرخون لآلهتهم. كانوا يجهلون الله الحي الذي يريد الخلاص للناس. فرموا حمولتهم في البحر. هزّ كابتن السفينة يونان ليوقظه من نومه.

الكابتن: "هاي، أنت! قمّ ونادي إلهك، لعله يستطيع أن يخلصنا."

في الحال أفاق يونان وبعدها انكشف كل شيء.

بحّار: "مَنْ أنت؟ مِن أين أنت؟ ما هي مهنتك؟"

يونان: "إسمي يونان، أنا عبد الله الذي خلق السماء والأرض. بسببي أنا تعانون الآن من هذه الأحوال السيئة، لأنني لم أطع الله."

بحّار: "وماذا يجب أن نفعل الآن؟"

يونان: "إرموني في البحر، عندها ستهدأ العاصفة والله ينجيكم."

بادىء الأمر لم يفعلوا ذلك، لكن بعد حين حملوا يونان ورموه فوق حافة السفينة إلى البحر.

(صوت سقوط في الماء)

هل هذه هي النهاية؟ لا، ستبدأ المغامرة الحقيقية...

التكملة تجدها في القصة القادمة.


الأشخاص: الراوي – صبي – بنت – الله – يونان – الكابتن – بحّار.

ynamreG FEC :thgirypoC ©

www.WoL-Children.net

Page last modified on May 21, 2025, at 04:37 PM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)