Home
Links
Contact
About us
Impressum
Site Map


YouTube Links
App Download


WATERS OF LIFE
WoL AUDIO


عربي
Aymara
Azərbaycanca
Bahasa Indones.
বাংলা
Български
Cebuano
Deutsch
Ελληνικά
English
Español-AM
Español-ES
فارسی
Français
Fulfulde
Gjuha shqipe
Guarani
հայերեն
한국어
עברית
हिन्दी
Italiano
Қазақша
Кыргызча
Македонски
Malagasy
മലയാളം
日本語
O‘zbek
Plattdüütsch
Português
پن٘جابی
Quechua
Română
Русский
Schwyzerdütsch
Srpski/Српски
سِنڌِي‎
Slovenščina
Svenska
தமிழ்
Türkçe
Українська
اردو
中文

Home -- Arabic -- Perform a PLAY -- 120 (The newcomer 4)

Previous Piece -- Next Piece

!قصص تمثيلية -- إستعملها كمسرحية مع أصدقائك
مسرحيات للأولاد للتمثيل

021. المعتَزِل ٤


أصيب لوكاس بصدمة عندما رأى منحوتته المفضلة محطمة على الأرض وقد داستها الأقدام. الآن ما من أمل لديه بربح أية جائزة. هو, ذلك الشخص الذي لا أحد يحسب له حساب, أراد أن يبرهن أنه يستطيع أيضاً أن يقوم بشيءٍ ما.

أراد لوكاس، المنبوذ، أن يثبت للآخرين أنه بارع في شيء ما. ولكن الآن دُمرت عمله الفني.

اشتبه لوكاس في أنّيت، لكنه لم يستطع إثبات ذلك.

وهكذا أصبح يصعد مرارًا ٳلى جبال منطقته السويسرية، يجلس وحيدًا على جزع شجرة ويحفر.

الرجل: "أنت تحفر جيدًا، يا فتاي."

التفت لوكاس حوله مرتعدًا. ٳنه بالتاكيد ذلك الرجل العجوز الذي يعيش في الكوخ وحيدًا. في القرية يتكلم كل الناس عن هذا الرجل الغامض. لكن نظراته اللطيفة جعلت لوكاس يثق بهذا الرجل.

الرجل: "تعال معي، كي أريك منحوتاتي."

(صرير باب)

لوكاس: "رائع! أنت فعلت كل هذه التماثيل؟"

الرجل: "في يوم من الأيام ستصبح أيضًا قادرًا على النحت هكذا. لربما من أجل صديق ما."

لوكاس: "ليس عندي أي أصدقاء."

الرجل: "أوه، ٳذا أنت كثير الوحدة. هل تريد أن تخبرني عن همومك؟"

لوكاس: "ٳن داني معاق. الكل يعتقد بأنني دفعته ٳلى الهاوية. الجميع يكرهني. وأكثرهم أنّيت. وأنا أيضًا أكرهها."

الرجل: "نحن نقوم بكثير من الأخطاء في حياتنا. أنا أيضًا. بسبب الكحول ولعب القمار تراكمت عليَّ ديون كثيرة. لذلك قمت بسرقة مصرف، لكنهم قبضوا عليَّ. لقد فقدت كل شيء."

لوكاس: "وهل أصبحت وحيدًا أيصًا؟"

الرجل: "لا أزال وحيدًا حتى اليوم. لكن عندما خرجت من السجن، قررت بدء حياة جديدة مع يسوع."

لوكاس: "هل عندك أقارب؟"

الرجل: "أمرأتي متوفاة. وأبناي يعتقدان بأنني ميت أيضًا. أحدهما رجل أعمال والآخر جرّاح مشهور، وهو ساعد الكثيرين كي يسطيعوا المشي ثانية. في هذا الوقت هو في أوتيل القرية تحت."

خطرت على بال لوكاس فكرة. هل تتخيل بماذا فكّر لوكاس؟ وضع الرجل العجوز يده بحنان على كتفه.

الرجل: "لوكاس، لقد أفرجت عن همومك لي. الا ترغب أن تكلم يسوع عن حقدك والطلب منه أن تعود كل الأمور طبيعية."

أثناء طلبه الغفران من يسوع، لم يخجل لوكاس بأن يدع دموعه تنهمر على وجهه. أصبح قلبه طاهرًا وخاليًا من أي شرّ. نعم، هكذا هو الأمر بسيط جدًّا. ليس فقط للوكاس ٳنما لك أنت أيضًا.

وأنّيت؟ ستسمع المزيد عنها في القصة القادمة.


الأشخاص: الراوي – الرجل – لوكاس.

ynamreG FEC :thgirypoC ©

www.WoL-Children.net

Page last modified on May 27, 2025, at 08:52 AM | powered by PmWiki (pmwiki-2.3.3)